الموافقة على اعتماد 91 ألفاً و805 شهادات من الخارج

+ حجم الخط -

 



- الوثائق المقدمة
- الإجمالي: 165145
- المُدققة: 144768
- اعتماد: 91805
- رفض: 52963
- أبرز أسباب الرفض
- نوع اللقاح
- عدم استكمال البيانات
- عدم احتواء الشهادة على «QR Code»
- المواطن المرفوضة شهادته يُعامل كـ «غير المحصّن» والوافد لا يدخل البلاد

في ظل تسارع خطوات الانفتاح بعد السيطرة على الموجة الثالثة من «كورونا»، ضاعف فريق تدقيق شهادات المُطعّمين في الخارج بوزارة الصحة من جهوده، وأنجز تدقيق غالبية الشهادات التي تم تسجيلها على منصة الوزارة حتى أمس (15 أغسطس)، بنسبة نحو 87.6 في المئة، وفق معايير اعتماد دقيقة.

وكشفت مصادر مطلعة لجريدة الراي أن أعداد المُسجلين على منصة الوزارة الخاصة بتدقيق شهادات مَنْ تلقوا لقاح «كوفيد - 19» في الخارج من المواطنين والمقيمين بلغت حتي 165145 شهادة
مشيرة إلى أن الفريق الفني المختص انتهى من تدقيق 144 ألفاً و768 شهادة، حتى 15 شهر أغسطس


وبلغ إجمالي الشهادات التي تمت الموافقة على اعتمادها 91 ألفاً و805 شهادات من الخارج
فيما تم رفض 52 ألفاً و963 شهادة، بمعدل 36.5 في المئة من الشهادات المسجلة.

وأوضحت المصادر في هذا السياق أن أسباب الرفض قد تتعلّق بنوع اللقاح، أو عدم استكمال البيانات الخاصة بالتطعيم، أو عدم احتواء الشهادة على رمز «باركود» (QR Code) الذي يتم من خلاله التحقق من جهة إصدار الشهادة وصلاحيتها.

وإذ لفتت إلى أن نسبة التدقيق تصل إلى 100 في المئة، إذا ما تم الأخذ بالاعتبار أن الآلاف من الشهادات تم تحمليها حديثاً من إجمالي المسجلين، أكدت المصادر أن الفريق الفني المختص يقوم يومياً باعتماد ورفض آلاف الشهادات، وفق معايير اعتماد دقيقة، لمنع أيّ تزوير أو تلاعب، يُهدد صحة المواطنين والمقيمين والمنظومة الصحية.

وخلُصت إلى التذكير بأن المواطن الذي لا يتم اعتماد شهادة تطعيمه يُعامل معاملة «غير المحصّن» لدى عودته إلى البلاد، وبالتالي يخضع للحجر المؤسسي، فيما لا يُمكن للوافد الذي لا تُعتمد شهادته أن يدخل البلاد

كتابة تعليق